نسعى جاهدين لتحقيق تأثير إيجابي مستدام في حياة أفراد مجتمعنا من خلال برامج التعليم والتدريب المهني والمبادرات الاجتماعية.
في جمعية مساندة، نؤمن بأن التنمية المستدامة تبدأ بتمكين الأفراد، وخاصة النساء والشباب، ليكونوا قادرين على بناء مستقبل أفضل لأنفسهم ولمجتمعاتهم.من خلال التعاون مع شركاء محليين ودوليين.
نقدم الدعم اللازم لإطلاق القدرات الكاملة لكل فرد نتعامل معه، مما يساهم في رفع مستوى الوعي وتحسين الظروف المعيشية والاقتصادية.
تابعوا صفحتنا عبر الفيسبوك للتعرف على آخر الأخبار، الفعاليات، وقصص النجاح التي تلهمنا جميعًا لمواصلة عملنا في هذا المسار الهام.
بالشراكة مع منظمة سامز الأمريكية، نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين محاضرة تثقيفية بعنوان “أهمية العلاج الطبيعي وتقنياته المتنوعة”.
خلال هذه المحاضرة، تم استعراض فوائد العلاج الطبيعي، مع تقديم نظرة عميقة حول الطرق المتنوعة المستخدمة والنتائج المتوقعة منه.
حضر اللقاء نخبة من سيدات المجتمع المحلي اللواتي يظهرن اهتماماً بالتمرينات العلاجية الضرورية لمتابعة حالاتهن أو حالات أفراد أسرهن من المرضى وكبار السن، لتمكينهم من تنفيذ تلك التمرينات بفعالية داخل الأسرة.
في إطار التزامها المستمر بدعم الفئات الأكثر حاجة في المجتمع، قامت جمعية مساندة للتنمية والتمكين بتوزيع الخبز على الأيتام والأسر العفيفة المسجلة لديها.
تأتي هذه المبادرة بالتعاون مع شركائنا الذين لعبوا دورًا حيويًا في توفير الدعم والموارد اللازمة لإنجاح هذا النشاط الخيري، مؤكدين على أهمية التكافل الاجتماعي ومساندة الأفراد في تجاوز الصعوبات الحياتية.
في إطار جهودها لتعزيز مهارات الطلاب، نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين ورشة تدريبية بعنوان “ادرس بذكاء وليس بجهد”.
حيث استهدفت طلاب الثانوية العامة. وقادت الورشة الاستشارية المتخصصة ريما أبو كاشف، التي شاركت الطلاب أساليب بناء العزيمة والمثابرة. تمحورت الجلسة حول كيفية استمرارية الالتزام وتحسين فعالية الذاكرة، مما يعد خطوة مهمة نحو تمكين الطلاب من تحقيق أداء أكاديمي متميز بفعالية وكفاءة.
في تعاون مثمر بين جمعية مساندة للتنمية والتمكين ومركز الملكة رانيا للأسرة والطفل، تم تنظيم برنامج تدريبي متقدم لفئة اليافعين الذكور يركز على حماية الطفل من خلال التكنولوجيا.
هذا البرنامج يعلم مفاهيم مهمة مثل التنمر والاستغلال الجنسي عبر الإنترنت، ويطور مهارات عدة تساعد اليافعين على حماية أنفسهم بفعالية.
تشمل هذه المهارات التعبير عن المشاعر، الإصرار على طلب المساعدة، تحديد الحدود الشخصية، والتواصل التوكيدي. البرنامج يهدف أيضاً إلى تمكين اليافعين من استخدام أحدث الأدوات التكنولوجية مثل روبوتات الهولوجرام ونظارات الواقع الافتراضي، مما يعزز قدراتهم في العمل الجماعي، التفكير الإبداعي، وحل المشكلات.
في مبادرة نوعية، تشارك جمعية مساندة للتنمية والتمكين مع مركز الملكة رانيا للأسرة والطفل في برنامج تدريبي متخصص لليافعين الذكور، يركز على استخدام التكنولوجيا في حماية الطفل.
يغطي البرنامج مفاهيم رئيسية مثل التنمر، الاستغلال الجنسي عبر الإنترنت، ومهارات الدفاع عن النفس الرقمية، بما في ذلك التعبير عن المشاعر، الإصرار على طلب المساعدة، وضع الحدود الشخصية، والتواصل الإيجابي.
تساعد هذه المهارات الشباب على تعزيز قدرتهم على استخدام الأدوات التكنولوجية المتقدمة مثل روبوتات الهولوجرام ونظارات الواقع الافتراضي للتعلم والابتكار في حل المشكلات والعمل الجماعي.
بالشراكة مع وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين ورشة تدريبية تحت عنوان “أهمية مشاركة المواطنين في الانتخابات البرلمانية”.
هذه الورشة تهدف إلى تعزيز الوعي بأهمية الدور الفاعل للمواطنين في تحديد مستقبل الحوكمة من خلال مشاركتهم النشطة في العمليات الانتخابية.
تم تقديم المحتوى بطريقة تفاعلية لتمكين المشاركين من فهم كيف يمكن لصوتهم أن يسهم في شكل الحكومة وسياساتها، مؤكدين على الدور الهام الذي يلعبونه في تعزيز الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
بالتعاون مع إدارة حماية الأسرة والأحداث، أقامت جمعية مساندة للتنمية والتمكين محاضرة توعوية بعنوان “الأسرة الآمنة وعمالة الأطفال”.
وقد مثل الإدارة في هذه المحاضرة النقيب معتصم بيك المجالي.
هذه المحاضرة تهدف إلى رفع مستوى الوعي حول أهمية توفير بيئة آمنة للأطفال والتصدي لظاهرة عمالة الأطفال.
نود أن نعبر عن شكرنا العميق لإدارة حماية الأسرة والأحداث لجهودها المستمرة في هذا الشأن، وللحضور الكريم من سيدات المجتمع المحلي اللواتي أثرين النقاش بمشاركاتهن القيمة.
في إطار التعاون المجتمعي المثمر، شارك أطفال من جمعية مساندة وجمعية أريحا في برنامج “البيت الصغير” الذي ينظمه مركز الملكة رانيا للأسرة والطفل.
البرنامج موجه للأطفال من الفئة العمرية من ست إلى تسع سنوات ويهدف إلى تعزيز مهاراتهم الاجتماعية والتعليمية من خلال أنشطة تفاعلية تحفز الإبداع والتعلم المبتكر.
هذه المبادرة تسهم في تقوية الروابط بين الأطفال وتوفر لهم بيئة داعمة تشجع على التعلم والنمو الشخصي.
في إطار التعاون بين جمعية مساندة ومركز الملكة رانيا للأسرة والطفل، تم تنظيم برنامج تدريبي موجه لليافعين يركز على استخدام التكنولوجيا في حماية الطفل.
البرنامج يغطي مفاهيم هامة مثل التنمر والاستغلال الجنسي عبر الإنترنت، مع التركيز على تطوير مهارات تساعد اليافعين على حماية أنفسهم.
من بين هذه المهارات التعبير عن المشاعر، الإصرار على طلب المساعدة، تحديد الحدود الشخصية، والتواصل الإيجابي.
البرنامج يشجع اليافعين أيضاً على استخدام أدوات تكنولوجية متقدمة مثل روبوتات الهولوجرام ونظارات الواقع الافتراضي، مما يعزز مهاراتهم في العمل الجماعي، التفكير الإبداعي، وحل المشكلات بفعالية.
نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين دورة متخصصة في صناعة الصابون بقيادة المدربة المبدعة زينب أبو شرار، وذلك في مقر الجمعية.
الدورة تهدف إلى تمكين سيدات المجتمع المحلي عبر تعليمهن هذه الحرفة التقليدية والمفيدة، مما يمكنهن من اكتساب مهارات قد تفتح لهن أبواباً لفرص عمل مستقلة أو مشاريع صغيرة خاصة.
تعتبر هذه الدورة جزءاً من سلسلة مبادرات الجمعية لتعزيز الاستقلالية الاقتصادية والتنمية المستدامة في المجتمع.
ضمن فعاليات النادي الصيفي، أقامت جمعية مساندة للتنمية والتمكين جلسة دعم نفسي مخصصة لليافعين، بقيادة الأستاذة ريما أبو كاشف، المدربة الاستشارية التربوية والنفسية وأخصائية تعديل السلوك.
تم تصميم هذه الجلسة لتقديم الدعم والإرشاد لليافعين، مع التركيز على مواجهة تحديات فترة المراهقة ومشكلات الأطفال.
هذا النشاط يأتي ضمن سلسلة مبادرات الجمعية لتعزيز الصحة النفسية والرفاه العام للشباب في المجتمع، موفرًا بيئة داعمة تساعد على التعبير عن الذات والنمو الشخصي.
في إطار التعاون المستمر مع منظمة UOSSM USA، نفذت جمعية مساندة للتنمية والتمكين سلسلة من الجلسات التوعوية المكرسة لبناء مهارات المرونة النفسية والعاطفية لدى الأطفال والمراهقين. تم تطبيق البرنامج عبر أجهزة ذكية ووسائل تعليمية مبتكرة، مما سهّل التفاعل والتعلم.
الجلسة الأولى: بدأت بتعريف المشاركين على أساسيات المرونة النفسية والعاطفية، وكيفية التعامل مع المشكلات من خلال وسائل تفاعلية.
الجلسة الثانية: التي شهدت تطبيق عملي للمفاهيم المعروضة، مع توظيف التكنولوجيا في تعزيز فهم وممارسة المهارات الجديدة.
الجلسة الثالثة: ركزت على تعميق الفهم وتعزيز الإيجابية من خلال تمارين عملية، حيث لوحظ تفاعل ممتاز وإيجابية ملحوظة من الطلاب.
الجلسة الرابعة والختامية: توجت البرنامج بتعزيز المهارات المكتسبة والشكر لمنظمة UOSSM USA لدعمها الثمين وتمنيات بالتوفيق لجميع المشاركين.
كل جلسة من هذه السلسلة كانت خطوة بناءة نحو تمكين الشباب وتعزيز قدرتهم على التعامل الفعال مع التحديات النفسية والعاطفية في حياتهم اليومية.
دورة تدريبية لتعلم فن ومهارات صنع الحلويات الشرقية، الدورة شملت تدريبات عملية توجيهية تحت إشراف خبراء، حيث تعلم المشاركون كيفية إعداد وصفات متنوعة وتقديمها بشكل جذاب.
في أجواء احتفالية مميزة بمناسبة عيد الاستقلال واليوبيل الفضي، شاركت جمعية مساندة للتنمية والتمكين مع التجمع الأردني الهاشمي للأصلاح العشائري في الفعاليات الوطنية، مؤكدة على الوحدة والتماسك الوطني.
هذه المشاركة تعكس التزام الجمعية بدعم الأمن والأمان في الأردن تحت القيادة الهاشمية الحكيمة، مع الدعوات بأن تكون كل الأيام أعياداً وفرحاً للشعب الأردني.
تميزت الاحتفالات بالتأكيد على قيم الإصلاح والتقدم الاجتماعي والوحدة الوطنية، والتي تشكل ركائز أساسية لتطور وازدهار المملكة.
في إطار اليوم العالمي لمكافحة التدخين، نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين بالتعاون مع مؤسسة الحسين للسرطان جلسة توعوية بعنوان “ما تنخدع، كله واحد”، قدمتها المثقف الصحي الدكتورة لانا الغريب.
هذه الجلسة ركزت على التحذير من أخطار التدخين وأضراره الجسيمة على الصحة، بغض النظر عن طرق التدخين أو المسميات المختلفة.
الهدف من الحملة هو رفع الوعي بأن كافة أشكال التدخين تشكل خطراً كبيراً على الصحة العامة وتزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والرئة.
هذا النشاط يأتي بدعم من وزارة الصحة ويسعى لتعزيز رسالة الوقاية والصحة في المجتمع.
جمعية مساندة للتنمية والتمكين بالتعاون مع معهد تدريب مهني عين الباشا ذكور، نفذت محاضرة توعوية قدمها الأستاذ هيثم الوحيدي، مساعد مدير المعهد، والأستاذ محمد العنانزه، المرشد المهني بالمركز.
الجلسة شهدت حضور عدد من الطلاب وأولياء أمورهم، حيث تم التأكيد على أهمية معرفة الطلاب لقدراتهم الجسدية والعقلية وميولهم المهنية قبل تحديد المسار التعليمي.
تم تسليط الضوء على الفوائد الملموسة لاختيار المسار المهني الصحيح، وكيف يمكن أن يسهم ذلك في تحسين مستوى المعيشة للشباب وأسرهم من خلال الانخراط المباشر في سوق العمل بعد التخرج.
الأستاذ العنانزه أكد أيضًا على أهمية مواكبة احتياجات سوق العمل وتحمل المسؤولية والاستفادة من الخبرات السابقة للتخفيف من البطالة، مشددًا على الحاجة إلى اتخاذ قرارات مدروسة في التخصصات المهنية.
في إطار المسؤولية الاجتماعية تجاه تعليم الشباب، قامت جمعية مساندة للتنمية والتمكين بتوزيع ٥٠ بطاقة تقوية لطلاب الثانوية العامة، مركزة على مواد اللغة العربية، اللغة الإنجليزية، والرياضيات.
هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز قدرات الطلاب وتحسين أدائهم الأكاديمي في هذه المواد الأساسية، مما يساعدهم على تحقيق نتائج أفضل في امتحاناتهم.
تلتزم الجمعية بتقديم الدعم المستمر للطلاب، مؤمنة بأن التعليم الجيد هو أساس لمستقبل مزدهر ومستدام للشباب في المجتمع.
احتفلت جمعية مساندة للتنمية والتمكين بعيد الاستقلال بمشاركة متميزة في مدرسة موبص الثانوية المختلطة، بدعوة كريمة من المديرة المتألقة، سناء الشريده.
هذه المشاركة جاءت لتعكس الروح الوطنية والفخر بالتراث والإنجازات الأردنية، حيث شهد الاحتفال عدة فعاليات تبرز الجهود المميزة للمدرسة والجمعية في تعزيز القيم الوطنية بين الطلاب.
تميز الاحتفال بالأداء الرائع والمشاركة الفعالة من قبل الطلاب والهيئة التدريسية، مؤكدين على أهمية الحرية والأمن في ظل القيادة الهاشمية الحكيمة. كل عام ووطننا الحبيب في أمان وازدهار.
برعاية كريمة من معالي الدكتور محمود الخرابشة، وسعادة السيد رياض العبادي، والسيد إياد المشني، نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين مبادرة “لأنك تستحقين” بهدف تكريم كوكبة من السيدات العاملات في المجتمع المحلي بمناسبة عيد العمال.
هذه المبادرة تأتي تقديراً لجهود النساء العاملات وإسهاماتهن القيمة في مختلف القطاعات، مؤكدة على دورهن الحيوي في تعزيز التنمية المجتمعية.
الجمعية تعبر عن عميق الحب والتقدير لكل النساء العاملات، مشيدة بتفانيهن والتزامهن بالعمل الجاد والمساهمة في بناء مجتمع أكثر إنصافاً وازدهاراً.
في إطار مبادرة الوعي، نظمت جمعية مساندة للتنمية والتمكين ورشة تدريبية متخصصة في فن صناعة الخرز، أدارتها المبدعة روان الباش في مقر الجمعية.
الورشة استهدفت تعليم المشاركين تقنيات ومهارات صناعة الخرز، مما يتيح لهم فرصة لتعلم حرفة يدوية دقيقة وفنية.
هذا النوع من الأعمال اليدوية لا يساعد فقط في تعزيز الإبداع والمهارات العملية، بل يوفر أيضاً فرصاً للمشاركين لإنتاج منتجات يمكن تسويقها، مساهمة بذلك في تحسين مستويات المعيشة وفتح مجالات جديدة للعمل الحر.
جميع الحقوق محفوظة © جمعية مساندة للتنمية والتمكين 2024